بطاقة ساب الائتمانية مسبقة الدفع

تقرير الامم المتحدة عن اليمن

نظام-الاحالة-الالكتروني

الأمم المتحدة: نزوح مايزيد عن 67 ألف يمني خلال 2021 الجمعة 01 أكتوبر-تشرين الأول 2021 الساعة 03 مساءً:- الوحدوي نت - متابعات أعلنت الأمم المتحدة، يوم الخميس، نزوح مايزيد عن 67 ألف شخص جراء الصراع المستمر في اليمن، منذ بداية العام 2021. وذكر تقرير صادر عن المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، أنه "منذ مطلع العام الحالي حتى 25 سبتمبر الجاري، رصدت فرق تتبع النزوح التابعة للمنظمة نزوح 11 ألفا و186 أسرة، يبلغ عدد أفرادها 67 ألفا و116". وأشار التقرير إلى أنه "خلال الفترة بين 19 و 25 من سبتمبر، تم رصد نزوح 635 أسرة، عدد أفرادها 3810". وأفاد التقرير بأنه "تم رصد العدد الأكبر من النازحين الذي فروا من منازلهم مؤخراً، في محافظات مأرب وشبوة وأبين. ومساء الأربعاء حذر وزير الإعلام في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، معمر الإرياني، من موجات نزوح جديدة لآلاف الأسر، وموجات نزوح ثانية وثالثة للأسر القاطنة في مخيمات النازحين بمديريات غرب محافظة شبوة وجنوب محافظة مأرب، جراء تصعيد الحوثيين. وقال الإرياني على "تويتر"، إن عشرات الأسر اضطرت للنزوح من تلك المديريات باتجاه مدينة مأرب المكتظة بالسكان".

اليوم

من جانبه أشاد وكيل وزارة الإدارة المحلية الأستاذ /عوض مشبح بقيادة السلطة المحلية بمحافظة لحج بقيادة الأخ المحافظ اللواء الركن / احمد عبدالله التركي شاكراً تعاونهم التام والتنسيق الدائم مع الوزارة وموفاتها بالتقارير الفنية والإدارية والحسابات الختامية، مُرحباً بالحاضرين جميعاً من ابناء السلطة المحلية بمحافظة لحج الحضارة والتاريخ والمعاناة. موضحاً بأهمية تنفيذ مشروع المرونة المؤسسية والاقتصادية في اليمن كونه أتى بعد جهودٍ ومتابعات حثيثة وتواصل واجتماعات مع مسئولي برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP. منذوا فبراير ٢٠١٩م. بهدف الحصول على منح مالية لتمويل مشاريع تنموية في السلطات المحلية وتعزيز مؤسسات الحكم المحلي. والمشاركة في الورشة التي عقدت في العاصمة عمان الأردن خلال ٢٤ - ٢٦ سبتمبر ٢٠١٩م. ووصول المدير التنفيذي للمشروع السيد /بيتر فان دي بول للعاصمة المؤقتة عدن. وعقد ورشة عمل للمشروع خلال الفتره من ٧_٨ مارس ٢٠٢١م. لاختيار المديريات المستهدفة وما تلاها من خطوات تنفيذيه لإجراء المسوحات الميدانية للتقيم السريع للاحتياجات الخاصة ب المديريات المستهدفة. وأكد مشبح على إنجاز خطوات المشروع وفقاً للخطط والدراسات المرفوعة من قبل السلطات المحلية ووفق الاحتياجات الطارئة والملحة وستقوم إدارة المشروع بالتنفيذ وفقاً للموازنه المعتمده.

  • عفو ملكي جديد 1439
  • زيت جوز الهند الاصلي للشعر
  • مأرب برس- الأمم المتحدة تعلن تقليص وتخفيض برامجها الإغاثية في اليمن وتحذيرات من عواقب وخيمة
  • شركة وفرة للصناعة والتنمية
  • اليمن - إنقسام حول تقرير الخبراء الأمَميين في اليمن: جرائم ا...
  • تقرير الأمم المتحدة عن اليمن 2020

تدشين الخطوات الاجرائية والتنفيذية لمشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية بلحج التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP

وأشار إلى أن "الاستهلاك الغذائي غير الكافي تجاوز الآن الـ 45 بالمئة في المناطق الجنوبية أيضا". واعتبر أن "انخفاض قيمة الريال يجعل من الصعب بشكل كبير على عامة الناس توفير الغذاء الأساسي، خصوصا في ظل اضطرابات السوق المستمرة خلال الصراع الممتد منذ ما يزيد على سبع سنوات ونزوح نحو أربعة ملايين شخص وتأثير كورونا".

الأمم المتحدة تعلن عن حدث مهم سيحدث في اليمن خلال الأيام القادمة

والاستفادة من نجاح هذا المشروع بإعطاء الثقة المطلقة للإتحاد الاروبي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP بأن السلطات المحلية قادرة على النجاح. ولا يقف امام الصعوبات والمعوقات التي تواجهها إلا التجاوز والنجاح. وأوضح مشبح بأن أهداف المشروع خاصة ببناء قدرات ودعم السلطات المحلية لأداء مهامها ودورها الاساسي في خدمة المواطن في توفير وتلبية احتياجاته الأساسية ومعالجة المشاكل والتحديات التي تواجهها. وتقديم المساعدات للمجتمعات المحلية والمساهمة في تعزيز التعافي الاقتصادي وتعزيز الامكانات لدى مؤسسة الحكم المحلي (السلطات المحلية). وتفعيل دور السلطات المحلية القائمة حالياً للقيام بوظيفتها الخدمية والتخطيط للتنمية المحلية. مثمناً الدور الإيجابي والبارز لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن والعلاقة الوثيقة والتعاون المشترك في البناء المؤسسي والتنمية المستدامة في استعادة الخدمات الأساسية ومساعدة المجتمعات على التعافي من آثار النازعات، الحد من الفقر، إعادة البنية التحتية، تعزيز التماسك الاجتماعي، تعزيز الحكم المحلي، إزالة الألغام والمتفجرات من مخلفات الحرب، والتنمية المستدامة ودعم الحكم المحلي. داعياً الى شحذ الهمم وتذليل الصعوبات والتحديات التي تواجه عمل مشروع المرونة المؤسسية والاقتصادية الذي ينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP وبتمويل الاتحاد الأوروبي منوهاً بأهمية التعاون والتنسيق المشترك لنجاح المشروع في مرحلته الأولى ليتسنى للجميع توالي التمويلات والدعم للوصول إلى بقية المحافظات والمديريات التي لم يصلها المشروع في مرحلته الأولى.

وأضاف أن مدينة مأرب تضم مليونين و231 ألف نازح يشكلون 60٪ من إجمالي النازحين في مختلف المحافظات و7. 5٪ من إجمالي سكان اليمن، بحثا عن ملاذ آمن.

وذكرت أن اليمن الآن في السنة السابعة من بدء الصراع الأهلي «وقد وُلد جيل كامل يضم ما يقرب من 6 ملايين يمني خلال حالة النزاع»، ما يشير إلى زيادة الاحتياجات الإنسانية. وقالت المنظمات في رسالتها إنه «يجب على الدول المانحة زيادة مساعدتها الإنسانية بالتناسب مع متطلبات برامج المرونة. وهذا مهم لتخفيف الأثر السلبي للانخفاض المستقبلي المفاجئ في التمويل الإنساني. وأن الشعب اليمني يأمل ويطلب من الدول المتقدمة الضغط من أجل السلام، حيث لا يوجد حل مثالي لوقف المعاناة الإنسانية في اليمن غير وقف الصراع». وأشار شركاء العمل الإنساني في اليمن إلى أنه «بسبب القيود المفروضة على ميناء الحديدة وإغلاق طريق تعز وطريق صنعاء - مأرب ومطار صنعاء الذي يخدم ما يقرب من 60 في المائة من السكان ارتفعت تكلفة الاحتياجات الإنسانية الأساسية المنقذة للحياة بسبب التعقيدات التي فرضتها أطراف الحرب على الواردات عبر الموانئ». ووفق ما جاء في الرسالة فإن «المنظمات غير الحكومية تشتري معظم الاحتياجات الإنسانية مثل الغذاء والمياه والنظافة والسلع الصحية من السوق المحلية بأسعار تجارية»، والتي تشمل التكاليف الإضافية الناتجة عن الازدواج الجمركي، والنقل، وانخفاض قيمة العملة المحلية، وتدهور الطرق المستخدمة لنقل تلك البضائع.

  1. برامج اساسيه للاب تور کیش
  2. تحضير نور المعلم
  3. واتس اب للويب والكمبيوتر
  4. صلاة العشاء في الطائف السعودية